إذا كان العلم في الصغر كالنقش في الحجر، ماذا يكون العلم في الكبر؟
هل من عمر محدد للعودة إلى مقاعد الدراسة؟
وهل تستفيدون من آلاف الدورات الدراسية المتوافرة في كل المجالات لجميع الناس من كل الأعمار في معاهد التايف والجامعات والكليات الخاصة؟
هذا الأسبوع هو أسبوع التوعية على أهمية تعلم الراشدين والمتقدمين في السن. عشرات الآلاف يعودون إلى مقاعد بعدما يكبر أولادهم أو بعدما يصبحون أجداداً وجدات لتعلم مهارة جديدة أو حتى مهنة جديدة.
هل لديكم خبرة مع التعليم المتأخر؟
هل عدتم إلى مقاعد الدراسة بعدما وصلتم أستراليا سواء لتعلم اللغة الانكليزية أو لدراسة مجال تحبونه لم تتمكنوا من الالتحاق به سابقاً؟
كيف أفادتكم تلك الدورات؟
وهل ترون أن رسوم متابعة مثل هذه الدورات التعليمية مرتفعة أم أنها معقولة؟
ما هو المجال الذي كنتم تودون دراسته ولم يحالفكم الحظ سواء بسبب ظروفكم المعيشية أو العائلية؟
هذه الأسئلة ناقشها برنامج الحوار المباشر في الفترة الصباحية وكانت هذه المشاركة من المستمعة جوليا التي تحدثت عن عودتها الى مقاعد الدراسة وعن نجاحها في اقتحام مجال العمل والنجاح في استراليا . وهي تشجع السيدات العربيات على التعلم والعمل والتسلح بالارادة والتصميم.
استمعواهنا الى البث المباشر لاذاعتنا و لاذاعة BBC أيضا
